يدخل اليوم إضراب «الكرامة 2» يومه الثاني. هذه المرّة، كما كل مرّة، الموت جوعاً أو إعادة شروط السجن (السيئة أساساً) إلى ما كانت عليه قبل 2014. صحيح أن الإضراب الذي خاضه آلاف الأسرى قبل عامين قد مُني بإخفاق، لكن اليأس في حالةٍ كهذه يُعدّ ترفاً
وكشفت المصادر أيضاً أن الخلاف يحتدم على وزارات أساسية كالخارجية والمالية والداخلية والأوقاف؛ إذ يرفض كلٌ من العالول والطيراوي والرجوب أن يتولى وزير المالية الحالي، شكري بشارة، الوزارة لدورة أخرى، كما تحاول الشخصيات نفسها عرقلة تولي محمود الهباش وزارة الأوقاف من جديد.
وشدّدّ الكاتِب ألفر على أنّ نتنياهو بنى حياته السياسيّة منذ البداية مُستغلاً مقتل شقيقه بعملية “عنتيبي” في العام 1976 وأنّه ما زال يُوظِّف الثكل من أجل مصالحه السياسيّة الضيّقة، وهو ما يفعله في هذه الأيّام بعد استعادة جُثّة باومل من دمشق، مُختتٍمًا بالقول
وفي يوليو/ تموز 2015 سمحت الرقابة الصهيونية بنشر نبأ اختفاء المستوطن «أبراهام منغستو» من ذوي الأصول الإثيوبية بقطاع غزة قبل 10 أشهر سبتمبر/ أيلول 2014 بعد تسلله من السياج الأمني شمال القطاع، وهو الأمر الذي لم تتعاطَ معه حماس مطلقاً.
يُحيي الشعب الفلسطيني في كافة مناطقه السبت، الذكرى الثالثة والأربعين ليوم الأرض، من خلال عدة فعاليات بدأت الخميس، أبرزها المسيرة المركزية في مدينة سخنين في الداخل المحتل ومليونية الأرض والعودة قرب السياج الفاصل شرق قطاع غزة.
في ظل حذر شديد وتوتر بين قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي، تواصل مسيرات العودة وكسر الحصار فعالياتها للعام الثاني على التوالي بمسيرة مليونية، كإحدى أدوات المقاومة الشعبية في مواجهة كافة السياسات التي تنال من حقوق الشعب الفلسطيني.
وبالتالي تجزيء المواجهة يحول كلّاً منا إلى ثور أسود سيؤكل يوم يؤكل الثور الأبيض». ويضيف: «لهذا السبب على الشعب الفلسطيني أن يعبّر عن إرادته الخارجة عن المنظومة الاستعمارية، لأن العمل ضمن الخطوط التي رسمها العدو يسهل القضاء علينا في كل الساحات..
لم تستطع الوسائل الإعلامية الإسرائيلية منذ البداية إخفاء الشجاعة التي تحلّى بها الشهيد عمر أبو ليلى (19 عاماً) حتى لحظاته الأخيرة، فضلاً عن بطولة عمليته. فقد نقلت أن أبو ليلى باغت قوة «يمام» الخاصة التي حضرت لقتله أو اعتقاله، إذ بادرها بإطلاق النار، ليردّ الجنود الذين احتشدوا بثلاث كتائب، بالرصاص وبإطلاق عدد من الصواريخ المضادة
وجاء في بيان «الشاباك» أن قوة من وحدة «يمام» الخاصة نفذت عملية الاغتيال بعدما رفض أبو ليلى (19 عاماً) الاستسلام، بل أطلق النار من داخل المنزل الذي كان يتحصن فيه بالسلاح نفسه الذي استولى عليه من أحد الجنود القتلى في العملية. وأضاف البيان أن «اغتيال أبو ليلى جاء نتيجة جهد استخباري وأمني مكثف» جرى منذ تنفيذه العملية، وقتله جندياً
أيضاً، في مرحلة ما قبل استشهاد المقاوم أبو ليلى، وبعد تنفيذ العملية البطولية، بدت إسرائيل كأنها في حالة استنفار سياسي وأمني وإعلامي، ضمن عملية مطاردة لِمَن مسّ هيبتها وأذلّ جنودها ومستوطنيها. على هذه الخلفية، كان القرار بضرورة ملاحقته والوصول إليه بأي ثمن
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 20