وتابعت الصحيفة العبريّة قائلةً إنّ استطلاعات الرأي التي تمّ إجراؤها في السنتين الأخيرتين في الولايات المُتحدّة بينّت فرقًا شاسعًا بين التأييد الجمهوريّ والديمقراطيّ لإسرائيل، لافتةً إلى أنّه بحسب استطلاع (غالوب)، الذي يفحص مدى تماهي الأمريكيين مع إسرائيل في
وأشار بيلينغسلي الى أن «هناك ثلاثة أشخاص يلعبون دوراً بارزاً في دعم حزب الله، من خلال شبكات تمتد في أربع قارات، وتتعاون مع حكومات فاسدة، وتتاجر بالمخدرات والممنوعات، وهم محمد بزي وأدهم طباجة وعلي شرارة»، لافتاً إلى أن «هؤلاء نجحوا في
عيّن المرشد الإيراني علي خامنئي، اللواء حسين سلامي (58 عاماً) قائداً للحرس الثوري، خلفاً للواء محمد علي جعفري (منذ 2007). الخطوة التي أعقبت تصنيف واشنطن للحرس منظمة إرهابية، وضعها خامنئي في إطار «ضرورة التغيير في قيادة الحرس» فضلاً عن رغبة
بالإضافة إلى ذلك، جاء في التقرير أنّ فتح الجهة الجديدة هو قرارٌ اتخذّه الأمين العّام لحزب الله، السيّد حسن نصر الله، في إطار مساعيه لاستنزاف إسرائيل على الجبهتين السوريّة
في المقابل، زعمت الصحيفة الإسرائيلية عن لسان الرئيس بري مبررات هي أقرب الى أن تكون الصيغة التي تسعى تل ابيب الى ترويجها، بهدف التشكيك بخلفيات تشدده بحقوق لبنان، معتبرة أن «بري وحزب الله يريان أنه في حال موافقة إسرائيل على حل الأزمة البرية
ولكنّ الخُطّة المذكورة تتناقض جوهريًا ومفصليًا مع تصريحات قادة الدولة العبريّة من المُستويين الأمنيّ والسياسيّ بحسبها فإنّ كلّ بُقعةٍ في كيان الاحتلال بات في مرمى صواريخ حزب الله، بما في ذلك مفاعِل (ديمونا) النوويّ، كما تؤكّد المصادر في تل أبيب،
بدت الفرصة أكبر خلال وقت قصير لتحسين العلاقة بين الأردن الرسمي والمكون الإخواني المحلي خلال الأيام القليلة الماضية، وبعد لقاء مفتوح لكتلة الإصلاح البرلمانية المحسوبة على البيت الإخواني مع الملك عبد الله الثاني في أول تفاعل مباشر مع القصر الملكي بين الجانبين قد تعقبه المزيد من «الحوارات الصريحة» في الأيام المقبلة.
وكان ظريف قد وصل الى دمشق على رأس وفد سياسي لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين السوريين، وكان في استقباله على أرض المطار نائب وزير الخارجية فيصل المقداد، والسفير الايراني لدى دمشق جواد ترك آبادي
يُشار في هذا السياق إلى أنّه بحسب أركان كيان الاحتلال، فإنّ العلاقات المصريّة-الإسرائيليّة وصلت إلى الذروة، منذ أنْ تولّى المُشير عبد الفتّاح السيسي مقاليد الحكم في بلاد الكنانة، الأمر الذي دفع الجنرال في الاحتياط، آفي بنياهو، الناطِق العسكريّ السابق لجيش الاحتلال
وهو كان قد أصيب بجروح خطيرة خلال اعتقاله في حي الشجاعية شرقي غزة، فيما حكمت محكمة عسكرية عليه بالسجن 15 عاماً بتهمة تصنيع عبوات متفجرة لمصلحة «أعمال مخلة بالأمن»، إلى أن جرى تخفيض المدة إلى عشرة أعوام بعد الاستئناف الذي قدمته العائلة.
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 20