وأكد أن «منظمة التحرير توجب عليها إنهاء هذه اللعبة منذ وقت طويل، وتفكيك السلطة، وتسليم المفاتيح لإسرائيل، لأنها في الوقت الحالي تبدو بنظر الفلسطينيين كمن يتعاون أمنيا مع إسرائيل، وتحول الاتفاقيات المرحلية إلى نهائية ودائمة، وتعمل لصالح اليمين الإسرائيلي».
وقد بثت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مساء الأحد، رسالةً مهمةً للاحتلال ومستوطنيه في غلاف غزة، وأعلنت عبر موقعها الالكتروني، عن إطلاق صاروخ بدر “3”، مشيرةً إلى أنّها استخدمته في قصف عسقلان المحتلّة خلال جولة التصعيد الحاليّة.
وعلى الرغم من حجم الاعتداءات الإسرائيلية الجوية والصاروخية التي شهدتها الساحة السورية خلال السنوات الماضية، إلا أن فيشر يقرّ بأن «كميات السلاح في سوريا جنونية»، مشيراً بذلك إلى توافر أحد المقوّمات الأساسية لبلورة تشكيلات قتالية للدفاع عن سوريا
في الفترة الأخيرة، تزايد التوتر الأمني في المنطقة الجنوبية. اغتيالات شبه يومية تستهدف، في أغلبها، قادة سابقين للفصائل المسلحة كانوا قد انخرطوا في التسويات مع الجانب الروسي، وهو ما يدلّ على أعمال انتقامية، قد يكون بعض المجموعات التي لم تقبل بالتسوية إلا مرغمة، وراءها. وفي السياق ذاته، يتعرض العسكريون في الجيش السوري،
وساقت صحيفة (يديعوت أحرونوت) قائلةً، نقلاً عن مصادرها في جيش الاحتلال، إنّ شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيليّة (أمان) تُواجِه أزمةً شديدةً، منذ العملية العسكريّة الفاشِلة التي حاولت قوّةً تابعةً لهذه الشعبة تنفيذها في خان يونس في قطاع غزة، في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، حيث كشفتها قوّةً تابِعةً لحركة حماس، وقتلت نائب قائد القوة الإسرائيليّة،
نقلاً عن مصادر سياسيّةٍ وأمنيّةٍ، وُصِفت بأنّها رفيعة المُستوى في تل أبيب، قالت غيلي كوهين، المُعلقّة السياسيّة في هيئة البثّ الإسرائيليّة، شبه الرسميّة “كان”، قالت إنّه في خطوةٍ لا سابق لها من جانب كيان الاحتلال، القلق جدًا من الوضع الاقتصاديّ السيئ في السلطة الفلسطينيّة
بعد محاولاته تجاهل قيادتها للحراك الشعبي، استطاعت قوى «إعلان الحرية والتغيير» فرض نفسها على «المجلس العسكري» وإجباره على التنازل عن الكثير من قراراته، ما دفعه إلى الاجتماع بها من جديد، في تجاهل إضافي لبقية قوى المعارضة، التي بدأت تتذمر من الاجتماعات المغلقة
وبعد موجتين من السيول جراء تساقط الأمطار، من المنتظر وصول موجة ثالثة قد تجتاح البلاد في الأيام القليلة المقبلة، لكن هذه المرة قادمة من أفغانستان نحو شرق إيران، تستعد لها الأخيرة بإجراءات وتدابير شتى وبأعلى درجات التأهب في محافظة سيستان وبلوجستان
أعلن نائب الرئيس الأميركي السابق، جو بايدن، أمس، ترشحه لانتخابات الرئاسة الأميركية التي ستجري عام 2020، لينضمّ إلى عدد كبير من المرشحين الديموقراطيين. وفي تغريدة على «تويتر» مرفقة بتسجيل فيديو مدته ثلاث دقائق ونصف دقيقة، قال بايدن إنه لن يقف مكتوف اليدين،
يمكن وصف الدعم الصيني لدمشق خلال الحرب بـ«الدعم الناعم». وعلاوة على مشاركة بكين لموسكو في إحباط قرارات عدة لمجلس الأمن الدولي عبر استخدام حق «الفيتو»، قدمت الصين دعماً اقتصادياً وإنسانياً ولوجستياً لدمشق. ووعدت بكين بتمويل إنشاء مناطق صناعية، ودعم مشاريع كهربائية، واستثمارات إنتاجية. وتشير مصادر دبلوماسية
ar ميديا تقارير اعلامية wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
29 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 30