طالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، المجتمع الدولي بـ “التحرك العاجل والجاد”، لإلزام إسرائيل بالتوقف عن ارتكاب “جريمة التهجير القسري”، التي ترتكبها ضد سكان قطاع غزة على نحو منهجي وواسع النطاق وبنمط متكرر منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وقال أعضاء هيئة التدريس، في قرارهم: “لقد فقدنا الثقة في قدرة الإدارة العليا، التي يجسدها الرئيس، على اتخاذ القرارات الصحيحة للجامعة بناء على سلسلة أخطاء وسوء تقدير وتجاوزات وانتهاكات لقواعد الحكم والسياسة العامة”.
حاولت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية تفسير انتحار 10 ضباط وجنود في جيش الاحتلال منذ هجوم طوفان الأقصى، وقالت في تحقيق أجرته وكشفت فيه عن الأمر إن المحادثات مع الأقارب والمهنيين تشير إلى أن ما رآه المنتحرون في مواقع القتال “دمر أرواحهم”.
في المقابلة، يسعى السفير الأمريكي جاك ليو إلى التقليل من تهديد بايدن، الذي تم انتقاده كثيرًا، بوقف الأسلحة إن تم تنفيذ الهجوم الكامل على رفح: “آمل ألا ينتهي بنا الأمر إلى خلافات حقيقية”.
لم تكتف سلطات الاحتلال باغتيال الطبيب الفلسطيني عدنان البرش من غزة بالتعذيب خلال التحقيق معه، في التاسع عشر من أبريل/نيسان الماضي، بل تواصل احتجاز جثمانه، مثلما ترفض أيضاً الكشف عن ملابسات وفاته رغم استجوابها من قبل جهات حقوقية.
ونقل التحقيق، أمس الجمعة، عن 3 إسرائيليين عملوا في مركز الاعتقال، الذي يدعى “سدي تيمان” الصحراوي، قولهم إن “المعتقلين الفلسطينيين يعيشون ظروفا قاسية للغاية في قاعدة عسكرية أصبحت مركز احتجاز في صحراء النقب”.
تواصل الإدارة الأميركية إرسال رسائل متناقضة في سياستها تجاه الحرب “الإسرائيلية” على غزة خصوصا في ظل اجتياح القوات “الإسرائيلية”. وقبل أيام من إتمام التقرير المطلوب من وزارة الخارجية تقديمه إلى الكونغرس حول مدى التزام “إسرائيل” بالقانون الدولي
في اليوم الثالث للعملية البرّية في شرق مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، حافظت الدبابات “الإسرائيلية” على تمركزها في المناطق التي وصلت إليها. ولم تقم حتى وقت متأخر من ليل أمس، بأي محاولة تقدّم في الأحياء العمرانية المأهولة من مثل الشوكة والجنينة والسلام. حيث بقيت الدبابات متمركزة في محيط معبر رفح البرّي، و«محور فيلادلفيا» شرق المدينة.
اختارت الجامعات الامريكية شعارا لحركتها المتضامنة مع فلسطين وهي عبارة عن قبضة يد ملونة بالوان العلم الفلسطيني يعلوها هاشتاغ تضامن مع غزة وأدناه كلمة قاوم (resist)
occupy4gaza#
وافقت حركة “حماس”، مساء أمس الاثنين، على مقترح الوسطاء لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وأبلغت مصر وقطر وأطراف دولية وإقليمية بموافقتها، فيما ردت حكومة اليمين الإسرائيلي الفاشي إنها “تدرس جميع المقترحات المتعلقة بالمفاوضات” وأنها ستواصل هجومها على مدينة رفح.
ar اخترنا لكم wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
29 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 29