حين يغادر الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، دونالد ترامب، البيت الأبيض، في يناير/ كانون ثاني المقبل، سيبدأ الفلسطينيون في “لملمة جراحاتهم”، التي أثخنتها قراراته على مدار 4 سنوات مضت.
مع اندلاع انتفاضة الأقصى (الانتفاضة الثانية)، في سبتمبر/ أيلول 2000، اتهمت إسرائيل عرفات، بالتحريض على أعمال العنف.
وفي 29 مارس/آذار من ذلك العام، حاصرته القوات الإسرائيلية داخل مقره بالمقاطعة مع 480 من مرافقيه ورجال الشرطة الفلسطينية.
ودمرت الدبابات الإسرائيلية أجزاء من مقر القيادة الفلسطينية، ومنعته من السفر لحضور القمة العربية في بيروت، عام 2002، ومن المشاركة في أعياد الميلاد بمدينة بيت لحم (جنوبي الضفة).
أعلن 16 أسيرا فلسطينيا في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إضرابهم المفتوح عن الطعام، احتجاجا على سياسة الاعتقال الإداري التي كثفت سلطات الاحتلال الإسرائيلي من انتهاجها بعد هبة الأقصى ومعركة سيف القدس في مايو الماضي 2021. يأتي ذلك وسط تهديدات لأسرى من مختلف السجون بخوض إضراب مماثل إما احتجاجا على اعتقالهم إداريا أو دعما للأسرى المضربين.
تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي.
تعود بداية الأحداث إلى يوم 28 أيلول/ سبتمبر من العام 2000، حينما اقتحم زعيم المعارضة الإسرائيلية آنذاك، أريئيل شارون، المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة تحت حراسة مشددة، إذ أشعلت خطوة شارون الاستفزازية نيران الغضب الفلسطيني في باحات الأقصى ومختلف أنحاء الأراضي الفلسطينية.
في يوم الأربعاء في التاسع من شهر كانون الأول/ ديسمبر عام 1987، انطلقت “انتفاضة الحجارة” وهي الانتفاضة الفلسطينية الأولى، من مدينة جباليا في قطاع غزّة، وذلك عقب استشهاد أربعة عمال على حاجز بيت حانون “إيريز” الاحتلالي عام 1987، بعد أن أقدم المستوطن المتطرف، هرتسل بوكبزا، بدهسهم بشاحنته.
ولم تحسم عمان موقفها بعد من المشاركة في مؤتمر المنامة تزامنا مع عدد كبير من الدول العربية، إذ كانت الامارات والسعودية وحدهما الحاسمتين بالمشاركة. ووفق الكاتب المقرب من القصر فهد الخيطان في مقاله الاثنين على صحيفة الغد فإن عمان تنتظر عمداً ما ستؤول
وبقي هذا العدد مستقرا مقارنة بـ53 صحافيا قتلوا في 2019، رغم انخفاض أعداد التقارير الصحافية بسبب أزمة وباء كوفيد-19، وفق ما أكدت المنظمة المدافعة عن الصحافة مضيفة أن الحصيلة تشمل الفترة بين الأول من كانون الثاني/ يناير و15 كانون الأول/ ديسمبر.
شهدت الضفة الغربية خلال الأسبوع الماضي تصاعداً في عمليات إطلاق النار وألقاء العبوات المتفجرة والحارقة، فيما استشهد 4 شبان وأصيب عدد من الجنود والمستوطنين.
رغم مرور 64 سنة على اندلاع ثورة التحرير الجزائرية، مطلع نوفمبر/ تشرين ثاني 1954، لا تزال أصوات، داخل فرنسا وفي مستعمراتها السابقة، تطالب باريس بالإعتراف بجرائهما الإستعمارية.
ar ميديا wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 26