أعتقد أن الحل لن يكون في الاتجاه الصحيح إلا إذا تم بمبادرة عربية، فليس أقل من أن تتحرك جامعة الدول العربية، وتدعو إلى مؤتمر قمة عربي، أو على الأقل مؤتمر لوزراء الخارجية العرب؛ لاتخاذ قرار جماعي بإنشاء صندوق عربي فوري؛ لدعم كامل موازنة وكالة الغوث
في دول خارج “المركز” الغربي، ظهر أيضاً جيل من القادة الجدد. أصبح رجال الأعمال الجدد، وقادة الطوائف، سياسيين، ونوابا في البرلمانات. وعربياً ظهر جيل من السياسيين، لم يعيشوا مرحلة التحرر من الاستعمار، والقومية العربية والصراعات الكبرى، والفقر، وبناء الدول
ويتحتم على العرب، الظهير الأهم للفلسطينيين، العمل جدياً لتكسير مجاديف «إسرائيل» والحاق الهزائم السياسية والاقتصادية بها، إضافة إلى عدم السماح لها بالتمدد عالميا، كما لا بد لهم من استبدال الطاقة المبذولة في صياغة البيانات المستنكرة لاستفزازات الاحتلال
هذه الحقيقة يجب أن تكون مُسلّمة عند كل تناول لموضوع الانقسام أو المصالحة أو تحقيق وحدة وطنية تسقط مشروع صفقة القرن، وتذهب إلى استراتيجية الانتفاضة الشعبية في القدس والضفة الغربية، جنباً إلى جنب، مع المقاومة ومسيرة العودة الكبرى في قطاع غزة.
العالم العربي بحاجة ماسّة إلى نسخة حديثة من هذه المبادرة حتى يتمكن المواطنون من الاطلاع على الأحداث العالمية. وما هو أهم من ذلك، نحن بحاجة إلى توفير منصة للأصوات العربية. نحن نعاني من الفقر وسوء الإدارة وسوء التعليم. إنّ إنشاء منتدى دولي مستقل ومعزول عن تأثير الحكومات القومية التي تنشر الكراهية من خلال الدعاية
بومبيو «صوت سيده» دونالد ترامب، مروّج الأكاذيب بالولادة وحتى يموت. تغريدات ترامب كاذبة ربما بنسبة مئة في المئة. هو يزعم أنه أجرى أكثر خفض للضرائب في تاريخ الولايات المتحدة مع أن ضرائبه تحتل الرقم ثمانية في تاريخ ارتفاع الضرائب. هو يزعم أيضا أنه بنى أعظم اقتصاد في تاريخ الولايات المتحدة، وهذه كذبة أخرى.
كان ديسالين عبقرياً، أحادي الجانب، لكنه كان الرجل المناسب لهذه الأزمة، وليس توسان. كان يردّ على الضربة بضربة مثلها. فحين قام (الجنرال الفرنسي) روشامبو بإعدام ٥٠٠ شخص في منطقة الكاب، ودفنهم في حفرة كبيرة تم تجهيزها (أمام أعينهم) بينما كانوا ينتظرون الإعدام، قام ديسالين، في المقابل، بإعدام ٥٠٠
ولعدم الاستسلام للأوهام فإن الأميركيين بدعم من السعوديين لن يسكتوا وقد يقدمون عروضاً اقتصادية وتمويلية سريعة لوقف اندفاع القاهرة نحو موسكو، لكن اقصى ما قد يبلغونه هو تحقيق توازن في العلاقات المصرية الروسية من جهة والمصرية الأميركية السعودية الإسرائيلية من جهة ثانية، لأن المصريين يعرفون انهم في قلب الجيوبوليتيك الأميركي
هل يعتقد عاقل أن إيران ستقف متفرجة على استخدام «كردستان» العراق كقاعدة خلفية لحرب هدفها المعلن تقسيمها؟ يبدو أن ضمور الهيمنة الأميركية على المنطقة يدفع واشنطن إلى اعتماد سياسة إشعال الحرائق والخراب، لكن من المحسوم أنها ليست الطرف الوحيد القادر على التحكم بالحرائق أو بحصرها في بلد واحد، في إقليم قابل برمته للاشتعال.
الحديث في هذا يطول، لكننا نكرر القول: ليس ذهباً كل ما يلمع. ومن ينتظر خيراً من هذه الأنظمة المتصهينة والمتخلفة والتابعة، سيموت منتظراً على قارعة الطريق .
المطلوب البحث في بدائل وطنية وليس تجريب المجرب. المطلوب وحدة بين سكان الأردن ومنح كل حاملي جواز السفر الأردني
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
6 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 8