كما لن تنفعك تعبئة الاحتياط لا جزئياً ولا كلياً ولن تفيدك إجراءات إعلان حالة الطوارئ في وزارات وأجهزة كيانك الرئيسية التي بدأت بتنفيذها منذ أيّام. والمقبل من الأيام يشي بأنك ستغوص في البحر وتخسف بك الأرض والأجواء تغلق بوجهك ولا خلاص لك الا بالرحيل في أقرب الآجال…!
يهدف مشروع القرار الغريب، والعجيب، والمُسمى بقانون «الولاء بالثقافة» الذي تقدمت به وزيرة الثقافة والرياضة في دولة الاحتلال (ميري ريغف) لبلورة كل النشاطات والأعمال الثقافية في فلسطين المحتلة، وجعلها متجانسة مع التوجهات المعروفة لـ«قوى اليمين الإسرائيلي»
مع ذلك فإن نتنياهو يدرك أن هذه الأساليب لم تفد مسؤولين «إسرائيليين» كباراً قبله؛ مثل: الرئيس موشيه كاتساف، ورئيس الوزراء إيهود أولمرت؛ حيث تم سجنهما في قضايا مختلفة، ولهذا يصبح المستقبل السياسي لنتنياهو معرضاً للخطر في أي وقت.
لأول مرة منذ الانقسام الفلسطيني في عام 2007، نرى إجماعا فلسطينيا على الترحيب بالقرار، رغم التناقضات الكبيرة بين فتح وحماس، وفشل كل جهود المصالحة بين الطرفين. إن هذا الموقف المشترك يمكنه تقريب وجهات النظر بين الحركتين لتجاوز الانقسام المدمّر نتائج
يعاني بنيامين نتنياهو متاعب شتى، قانونية وسياسية وعسكرية. الشرطة «الإسرائيلية» أوصت بتقديم لائحة اتهام ضدّه وضدّ زوجته سارة لمحاكمته على وجود علاقة رشوة ومنح تسهيلات ضريبية لمالك شركة اتصالات وموقع «والا» الإخباري
كل شيء في واقعنا العربي متوقّع ومباغت، ولا يدري قطر عربي هنا في المشرق أو هناك في المغرب ما المتغيرات صانعة به خلال عام أو عامين أو بضعة أعوام. فالأوضاع الراهنة، والمتهالكة تجعل من كل شيء ممكناً. ويلاحظ أن تونس تعاني ولم تتحقق لها المعافاة
الدولة الأميركية العميقة لا تزال تعمل بإتقان على الرغم من هلوسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يعبّر عن حاجات بلاده بأسلوب رجال البورصة الذين لا يلمُّون بالأساليب الدبلوماسية ولا تثير اهتمامهم.
لقد وضعت منظمة التحرير الفلسطينية الشعب الفلسطيني في مأزق شديد عندما اعترفت بالكيان الصهيوني وبدأت تطبيق اتفاق أوسلو الذي يحول الفلسطينيين إلى رعاة للاحتلال الصهيوني
كانت “العربية” في قضية خاشقجي تدافع عن قضية خاسرة، أي قضية الظالم، والإنسان في أصل الأمر قادر على التمييز في هذه القضايا خصوصا، أي التمييز بين القاتل والقتيل، والظالم والمظلوم، بينما كانت قناة “الجزيرة” تدافع عن قضية عادلة، أي عن القتيل المظلوم
نعم، تجمعت بيد الرئيس أبو مازن صلاحياتٌ لم تتوفر للراحل ياسر عرفات، ورثها وأخرى منحت له بفعل الانقسام الفلسطيني، وبات هو مصدر كل الشرعيات، ويتصرّف على هذا الأساس، ويتعامل مع عديد من قضايا شعبه باحتقار. لا أحد يهدّد هذه الشرعية
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
16 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 14