يجب قول الحقيقة بدون رتوشٍ: من وجهة نظر الإمبرياليّة فإنّ محور إيران، سوريّة وحزب الله هو “الهلال الشيعيّ”، وفق تسمياتهم، التي للأسف تبنّاها العديد من العرب، والمحور الثاني هو “المحور السُّنيّ” الذي تقوده السعوديّة، ويعتبِر حماس وحزب الله تنظيماتٍ إرهابيّةٍ،
لن يكتفي هذا الحلف الجديد بإعلان الحرب على المقاومة الفلسطينية التي هي أساس الصراع في المنطقة، ولب الأزمة التاريخية المستعصية، بل سيوسع أهدافه الخبيثة ضد المقاومة العربية عموماً، وضد محور المقاومة كله، وفي المقدمة فيه الجمهورية الإسلامية
وكما بات معلوماً، يرفض معظم اليمين الإسرائيلي تقديم تنازلات إلى الجانب الفلسطيني، ليس فقط في ما يتعلق بالأرض والسيادة وحلّ الدولتين، بل أيضاً أي تنازل وإن كان شكلياً،
لقد جاءت صفقة القرن في وقت كانت فيه القيادة الفلسطينية قد حطّمت فيه أهمّ أسلحتها التي يمكنها بها مواجهة هذه الصفقة، كما أن طول الأمد على واقع السلطة دون تحوّلها إلى أفق سياسي
إنّ نقد الواقع العربي ورفض سلبياته هو مدخل صحيح لبناء مستقبلٍ أفضل، لكنْ حين لا تحضر بمخيّلة الإنسان العربي صورة أحسن بديلة لواقعه، تكون النتيجة الحتمية عنده هي
بالإضافة إلى ذلك، قالت المصادر عينها إنّ الفوضى العارمة التي عاشتها سيناء أتاحت للفلسطينيين العمل هناك بدون رقيبٍ أوْ حسيبٍ لتحديث الوسائل القتاليّة التي تمتلكها
الخطوات القانونية والسياسية مقابل رشوة هنا وهناك.
وهكذا، يتضح أن المنشأ الحقيقي لتعثّر تشكيل الحكومة هو بالدرجة الأولى «شخصانية»
وإذا فشل نتنياهو فعلاً في تشكيل الائتلاف، فإن اللايقين سيكون سيد الموقف إلى حين إجراء الانتخابات الجديدة التي يبدو أنها ستكون في أيلول/ سبتمبر المقبل. لكن مع ذلك
وهى الاتفاقيات التى تشكلت فى مواجهتها حينذاك، حركة معارضة ومقاومة وطنية شديدة القوة والتأثير، قبل أن تتفكك وتنزوى وتتفرق قواها فى معارك وأجندات أخرى. وهذا هو مربط الفرس.
لم تغفر الكنيسة لبشارة الأسمر نكتة، وهل من المطلوب أن نغفر نحن، خصوصاً أهل الجنوب اللبناني الذي عرف حقّ المعرفة جرائم العدوّ وجرائم أدواته عبر العقود، تبنّي البطريرك صفير لمجرم الحرب عقل هاشم
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 23