إن المفارقة العجيبة، كانت بين الأسباب الوجيهة للمطالبة بالتغيير من جهة، والقوى التي سرعان ما أمسكت بآلياته وقنواته الشعبية على الأرض، ترعاها قوى عربية تمثّل نموذجاً في الحكم
ولابأس من توسيع الدائرة بمشاركة نقابة المحامين، وممثل عن مؤسسة رعاية أسر الشهداء والجرحى، وكل مؤسسة لها علاقة مباشرة بهذا العمل الإنساني الذي سيجتث من الجذور أسباب الخصومة
على أي حال، يبقى السؤال الأساسي هو: هل المستوى السياسي على استعداد للدخول في مواجهة واسعة مع غزة على أبواب انتخابات؟ وخاصة أن أي مواجهة بهذا المستوى
ان التكريم الحقيقى لشخص وتاريخ وعطاء ابراهيم يسرى يكون من خلال اعلاء كل القيم التى تبناها وتمسك بها وناضل من اجلها: الوطنية والاستقلال والشجاعة والاقدام
المستوطنون من أن أعدادها تزداد كل يوم، الأمر الذي يسبّب أضراراً كبيرة. وفي الوقت نفسه، دعت «الهيئة العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار» إلى المشاركة في جمعة «لا_لضم_الضفة».
ليس العداء العنصري لأعضاء فريق كوشنر جديداً. لكن الجديد هو في الطرف الفلسطيني. للمرّة الأولى في تاريخ القضيّة ليس هناك من ثورة فلسطينيّة. حركة «حماس» ليست إلا حركة «فتح»
هذه الحقيقة تضع القيادة الفلسطينية أمام مسؤولية تحديد موقفها بالضغط ، وكيف تصبح قضية فلسطين جزء من هذه المعركة لأن النجاح في تثبيت وضع فلسطين ضمن خريطة
إن الشعب العربي، في معظم اقطاره غائب، بل مُغيب، عن مركز القرار، الذي غالباً ما ينفرد به ملك او رئيس-ملك مطلق الصلاحية تعاونه حكومة من الأتباع، ومن اجل استكمال الزينة
فالمعركة الانتخابية «الإسرائيلية» المقبلة لن تكون بين وسط ويسار ويمين، بل أيضا بين علماني وديني، وقد أعطى «قانون القومية» الذي أقره الكنيست السابق دفعة قوية
نعتقد بانّ سورية اعتمدت سياسة لتحرير أرضها وأرستها على مبادئ وعناصر ثلاثة أولها مبدأ التحرير الكامل للأرض مبدأ لا رجعة عنه، ثانيها اعتماد المرونة والليونة في المناورة
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
8 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 2