قالت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية)، الأحد، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أضاع فرصة التوصل إلى اتفاق لتبادل أسرى مع حركة حماس خلال يوليو/ تموز الماضي، إرضاء لوزيري الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش.
وجدت أجوبتي | فن الحرب | عادل عبدالكريم | دليل مبسط لفلسطين |
---|---|---|---|
من دروس الانتفاضة | حول المقاومة | التنظيم والثورة | أطلس جغرافيا فلسطين | قراءة ممتعة
وقال جيش الاحتلال في بيان اليوم الجمعة: “خلال الليل، انضمت فرقة القتال “جفعاتي” إلى الفرقة 162 في نشاط عملياتي موسع في منطقة جباليا، وعلى مدار اليوم الماضي، قضت القوات البرية وسلاح الجو الإسرائيلي على العشرات من الإرهابيين في مواجهات عن قرب وضربات جوية، وفككت البنية التحتية للإرهاب في المنطقة”.
لا شك في أن تأخر الضربة المتوقعة من قِبَل الكيان الصهيوني، ردا على الضربة الموجعة التي كانت إيران قد وجهتها إليه، سيزيد من صعوبة الانتظار، وذلك لما يعنيه ذلك من تأجيل لتقدير الموقف القادم، بسبب ارتباطه بنوعية الضربة المتوقعة وحجمها، ومن ثم الرد الإيراني عليها، وما سيتركه الأمران من مستقبل للصراع المحتدم على جبهتيّ غزة ولبنان.
مع دخول الحرب على غزّة يومها الـ377، جدّدت طائرات حربية "إسرائيلية" استهداف منازل المدنيين في مناطق متفرقة من القطاع مخلّفة شهداء وجرحى.
وأفادت مصادر طبية عن استشهاد 5 فلسطينيين في غارة "إسرائيلية" استهدفت منزلًا لعائلة الحلو في شارع الصناعة جنوبي مدينة غزّة.
صعّد العدوّ اعتداءاته بعد منتصف الليل حتّى الصباح على قرى قضاءي صور وبنت جبيل حيث أغار طيرانه على بلدات عيتا الشعب، أرزون، شحور، معركة، طورا، حانين، الحوش، منطقة قدموس، وفرون، وسط تحليق كثيف للطيران الاستطلاعي والمسّير والحربي فوق القضاءين مطلقًا القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق.
كشفت وسائل إعلام العدو عن "حدث أمني صعب" جديد تعرّض له جنود العدو الصهيوني خلال المعارك مع حزب الله على الحدود اللبنانية - الفلسطينية.
"الحدث الأمني الصعب" تمثل وفقًا لما تداولته منصات إعلامية تابعة للمستوطنين، بمصرع 5 جنود "إسرائيليين" واصابة 15 جنديًا في المعارك مع حزب الله.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
18 من الزوار الآن