قتل "إسرائيلياً وأُصيب آخرون منهم بحالة حرجة جداً، اليوم الخميس 19 سبتمبر 2024، من جراء إطلاق صاروخين مضادين للدروع من لبنان، تجاه بلدة "تاي حال" في الجليل الأعلى شمال فلسطين.
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اغلاق معابر غزة لليوم الـ 136 على التوالي، ومنع سفر الجرحى والمرضى للعلاج أو إدخال أي مساعدات إنسانية، ما أسفر عن وضع كارثي في القطاع.
أكدت منظمات إغاثة إنسانية تابعة للأمم المتحدة أن سلطات الاحتلال منعت دخول 83% من المساعدات الغذائية إلى غزة بعد مرور عام تقريبًا على حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في القطاع المحاصر.
أعلنت شركة "آيكوم" اليابانية أنها تحقق في ما إذا كان أي من أجهزة الإرسال اللاسلكية التي انفجرت في لبنان من تصنيعها.
وأكدت المقاومة في العراق في بيان لها، أن هذه العملية تأتي استمرارا "بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في غزّة، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ".
طالب 20 عضواً في الكنيست الإسرائيلي، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بوقف التعاون والتنسيق "الأمني" مع السلطة الفلسطينية في الضفة الفلسطينية.
كشفت وسائل إعلامية إسرائيلية الأربعاء (18-9-2024) عن سبب اتخاذ "إسرائيل" قرارًا بتفجير أجهزة البيجر التي يستخدمها عناصر المقاومة بـ "حزب الله" في لبنان للتواصل بعيدًا عن الأجهزة سهلة الاختراق.
يتحدث الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله يوم الخميس الساعة الخامسة عصرًا حول آخر التطورات.
وأعلنت الصحة، في تقريرها اليومي، ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 41,272 شهيد و95,551 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي، مشيرة إلى أن عدد من الضحايا ما زال تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
ووفقاً لصحيفة "يسرائيل هيوم"، قالت مصادر أمريكية ومصادر أخرى مطلعة على تفاصيل العملية "الإسرائيلية"، لصحيفة نيويورك تايمز قولها: "إن تفجير أجهزة الاستدعاء الخاصة بحزب الله تم باستخدام متفجرات مخبأة في أجهزة الاتصالات المصنعة في تايوان والمستوردة إلى لبنان". وفق قولها.
وجدت أجوبتي | فن الحرب | عادل عبدالكريم | دليل مبسط لفلسطين |
---|---|---|---|
من دروس الانتفاضة | حول المقاومة | التنظيم والثورة | أطلس جغرافيا فلسطين | a
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
48 من الزوار الآن