كشفت تقارير إعلامية ، إن الرئيس الأميركي جو بايدن سمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ أميركية بعيدة المدى، فيما حذر المشروعون الروس من أن قرار بايدن سيكون سبباً في اندلاع حرب عالمية ثالثة.
تداولت حسابات لقطات مسربة مثيرة وغير مسبوقة، لإحدى دبابات جيش الاحتلال من طراز ميركافا 4، والتي تعتبر أسطورة صناعة الاحتلال العسكري هي في حالة دمار كامل.
وتظهر الصور، انفصال برج الدبابة الذي يحمل المدفع والرشاشات المتوسطة على ظهرها وأجهزة المراقبة والتتبع وصد القذائف، عن بقية جسم الدبابة.
أما جسم الدبابة فيظهر تعرضه لتفجير غير معالمه (...)
وقالت “القسام”، في منشور أوردته وكالة الصحافة الفلسطينية (صفا)، على منصة إكس، اليوم، إنه “بعد عودتهم من عقدهم القتالية… أبلغ مجاهدونا عن استدراج قوتين صهيونيتين إلى نفقين وتفجيرهما بأفراد القوتين فور نزولهم داخلهما، وإيقاعهم بين قتيل وجريح، في مخيم يبنا بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة”.
و اعتقالات لناشطين يهود احتجّوا ضدّ الدعم العسكري لـ"إسرائيل"
الأربعاء 24 تموز (يوليو) 2024
وفي منشور على وسائل التواصل الاجتماعي؛ قالت جماعة "الصوت اليهودي من أجل السلام": "شهدنا، خلال الأشهر التسعة الماضية، فظائع لا حصر لها في غزة، ارتُكبت باسمنا وموّلتها حكومتنا"، موضحة أن الشرطة اعتقلت أكثر من 250 متظاهرًا من بين 400 مشارك في الاحتجاج.
والأسيرة "نوعا أرغماني" ترافق بنيامين نتنياهو في زيارته إلى واشنطن وستلتقي عائلات الأسرى الذين يحملون الجنسية الامريكية وتقول وفقًا لموقع ريشت كان الإسرائيلي موجهة حديثها لنتنياهو: "إن أصعب لحظاتي في الأسر كانت عندما أسمعك تقول أن الحرب ستستمر لفترة طويلة، كانت هذه نقطة الانهيار بالنسبة لي".
تُواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 292 تواليًا، عبر شنّ عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار، ونزوح أكثر من 95 % من السكان.
وكان العدوان العسكري على مدينة طوباس قد سبقها تسلل للقوات الخاصة "الإسرائيلية"، ما أدى لاندلاع اشتباكات عنيفة بينهم وبين المقاومين، وسُمعت خلالها أصوات انفجارات ناجمة عن عبوات ناسفة ألقاها مقاومون نحو هذه القوات، كما دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية من حاجز تياسير نحو المدينة.
وقال سكان من المخيم إن الشهيد هو أحمد نضال أصلان، ويبلغ 19 عاماً، وقد أصيب عقب قيام الجيش الإسرائيلي بهدم منزل الشاب محمد مناصرة، الذي تتهمه إسرائيل بتنفيذ هجوم وقع في شباط/فبراير الماضي في مستوطنة في شمال الضفة الغربية، وأدى إلى مقتل إسرائيليين.
وفي المقابل فإن وسائل إعلام العدو، كشفت مزيداً من وقائع الاجتماعات الأخيرة التي عقدها نتنياهو بشأن المفاوضات حول صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية. وبحسب «القناة 12»، فإن «نتنياهو أصرّ في اجتماع بـ(وزير الحرب) يوآف غالانت والموساد والشاباك على إبقاء الجيش في محور فيلادلفيا جنوبي قطاع غزة».
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي لليوم الثاني على التوالي اليوم الثلاثاء (23-7-2024) عمليته العسكرية الموسعة في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة التي يشنها الجيش منذ 291 يومًا ضد كل شيء في القطاع.
كما أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأنه تم نقل الشهيدة إيمان عبد الله سالم (56 عاما)، وثلاث إصابات بشظايا رصاص الاحتلال بينها واحدة بالعين إلى مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي بطولكرم.
منذ شهر أكتوبر الماضي، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وتفرض حصاراً شديداً على السكان طال مختلف أوجه الحياة، وعرّض الفلسطينيين لمخاطر صحية جمّة حذرت منها المنظمات الدولية والإنسانية بشكل دائم.
«من يصل إلى ميدان المعركة أولاً وينتظر قدومَ العدوّ يكون أكثرَ نشاطاً وجاهزية للقتال، أمّا من يتأخر ويضطر إلى الاستعجال للالتحاق بالمعركة، فسوف يصل مُنهكاً» ـــــــ صن تزو، «فن (...)
موضوع السياسة الخارجية لم يستحوذ إلّا على اهتمام نحو 4 % من الناخبين والناخبات. هذا العنصر كان مؤثراً في ولاية ميشيغان حيث الجالية العربيّة (معظمها من اللّبنانيّين الجنوبيّين واليمنيّين). وموضوع الإبادة أثّر على حظوظ الحزب (...)
مرت هذه الأربعون يوماً كأنها قنطرة الرحيل نحو بدايات الانتصار، فالصمود محطة في ثناياها، ليفتح بوابة النصر وقد اكتمل فجر الأربعين سنة من العطاء، وانبلجت عتمة الابتلاء بصباحات الإمام عليّ وهو يقتلع بوابة خيبر ويطيح برأس (...)