تداولت حسابات لقطات مسربة مثيرة وغير مسبوقة، لإحدى دبابات جيش الاحتلال من طراز ميركافا 4، والتي تعتبر أسطورة صناعة الاحتلال العسكري هي في حالة دمار كامل.
وتظهر الصور، انفصال برج الدبابة الذي يحمل المدفع والرشاشات المتوسطة على ظهرها وأجهزة المراقبة والتتبع وصد القذائف، عن بقية جسم الدبابة.
أما جسم الدبابة فيظهر تعرضه لتفجير غير معالمه (...)
أظهر استطلاع للرأيّ العامّ للاحتلال، أن نحو 70% من جمهوره، يرون أن التوصّل إلى اتفاق تبادُل أسرى بين الاحتلال والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، هو الأمر "الأهمّ" الآن، وأن نصفهم أكّدوا أن رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، لا يمكنه إدارة الحكومة، في الوقت ذاته الذي يشهد محاكمته بشأن الاتهامات العديدة المتّهم (...)
نفّذ رؤوساء اتحاد نقابات العمال والمستخدمين في الشمال، واتحاد النقل البري للترانزيت في الداخل والخارج ونقابة عمال مرفأ طرابلس وقفة تضامنية مع أهالي الضاحية والجنوب دعمًا وإسنادًا لضحايا الغدر الصهيوني، وذلك عند مدخل مرفأ طرابلس.
قناة "كان 11 الاسرائيلية" قالت: "في الساعات التي تلت انفجارات أجهزة الاتصال اللاسلكي، استُدعي رؤساء الأجهزة الأمنية وكبار الضباط في الجيش "الإسرائيلي" إلى محادثات عملياتية في مقر القيادة، في الكريا في تل أبيب، بمشاركة رئيس وزراء (الاحتلال) بنيامين نتنياهو ووزير الأمن (الحرب) يوآف غالانت. ومن بين أمور أخرى، ناقش المجتمعون هدف الحرب الجديد الذي أقره مجلس الوزراء أول أمس: وهو عودة مستوطني الشمال إلى منازلهم".
زفت المقاومة الإسلامية الشهداء على طريق القدس نجيب علاء الدين "علي مظلوم"، وحسن ياسين "يامن" من بلدة مجدل سلم في جنوب لبنان، وحسين منتش "صلاح" من بلدة كفرصير الجنوبية، ومحمد عباس "حيدرة" من بلدة الجيّة في جبل لبنان، وعباس منعم "ميرزا مهدي" من بلدة سحمر في البقاع الغربي، ومحمد مهدي عمار "ذو الفقار" من بلدة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
والأحد الماضي، أعلن جيش الاحتلال عن فتح تحقيق بشأن إلقاء منشورات تطالب بإخلاء سكان بلدات في جنوب لبنان، مدعيا أنها “مبادرة خاصة” من أحد الألوية، وأن قيادة الجيش لم توافق عليها.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مصادر كبار المسؤولين في جيش الاحتلال والمؤسسة الأمنية تحذيرهم من "الخطوات المتهورة" التي تخطط لها حكومة نتنياهو في الشمال.
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي المدجج بالأسلحة الثقيلة والآليات العسكرية، احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ 134 توالياً، ومنع سفر الجرحى والمرضى للعلاج أو إدخال أي مساعدات إنسانية، ما تسبب بوفاة المئات، وجعل غزة على بعد خطوة من الدخول في كارثة إنسانية وبيئية.
وقال شهود عيان، إن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات متتالية، وأدوا طقوسا تلمودية، وقاموا بجولات استفزازية في باحاته.
حذرت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية من تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية الممتدة لما يقارب العام، بالإضافة إلى منع دخول المساعدات الإنسانية واستمرار نزوح عدد كبير من المواطنين في معظم مناطق القطاع.
تواصل قوات الاحتلال "الإسرائيلي" ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 347 على التتالي، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.
أفادت مصادر فلسطينية باعتداء مستوطنين، اليوم الإثنين، على الطلبة والكادر التعليمي في مدرسة “عرب الكعابنة الأساسية” بمنطقة المعرجات شمال غرب مدينة أريحا بالضفة الغربية.
«من يصل إلى ميدان المعركة أولاً وينتظر قدومَ العدوّ يكون أكثرَ نشاطاً وجاهزية للقتال، أمّا من يتأخر ويضطر إلى الاستعجال للالتحاق بالمعركة، فسوف يصل مُنهكاً» ـــــــ صن تزو، «فن (...)
موضوع السياسة الخارجية لم يستحوذ إلّا على اهتمام نحو 4 % من الناخبين والناخبات. هذا العنصر كان مؤثراً في ولاية ميشيغان حيث الجالية العربيّة (معظمها من اللّبنانيّين الجنوبيّين واليمنيّين). وموضوع الإبادة أثّر على حظوظ الحزب (...)
مرت هذه الأربعون يوماً كأنها قنطرة الرحيل نحو بدايات الانتصار، فالصمود محطة في ثناياها، ليفتح بوابة النصر وقد اكتمل فجر الأربعين سنة من العطاء، وانبلجت عتمة الابتلاء بصباحات الإمام عليّ وهو يقتلع بوابة خيبر ويطيح برأس (...)