اعترفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء 18-9-2024، بأن التفجيرات أجهزة اتصال حزب الله بالأمس لن تؤثر عليه، ولن توقف هجماته.وقال الكاتب والمحلل "آفي يسسخاروف" بـ"يديعوت أحرونوت: "عملية أمس المنسوبة إلى "إسرائيل" لن تدفع حزب الله لوقف هجماته ضد المستوطنات الشمالية بل إلى تصعيد هجماته".
قرر جيش العدو الإسرائيلي، اليوم الأربعاء 18-9-2024، نقل الفرقة "98" العسكرية من "قطاع غزة إلى "المنطقة الشمالية" قرب حدود لبنان.وقالت القناة 13 العبرية: "إنه بسبب حالة التأهب القصوى الجيش يقرر نقل فرقة الكوماندوز 98 من الجنوب للعمل تحت قيادة الشمال حتى إشعار آخر".
نفّذ رؤوساء اتحاد نقابات العمال والمستخدمين في الشمال، واتحاد النقل البري للترانزيت في الداخل والخارج ونقابة عمال مرفأ طرابلس وقفة تضامنية مع أهالي الضاحية والجنوب دعمًا وإسنادًا لضحايا الغدر الصهيوني، وذلك عند مدخل مرفأ طرابلس.
قناة "كان 11 الاسرائيلية" قالت: "في الساعات التي تلت انفجارات أجهزة الاتصال اللاسلكي، استُدعي رؤساء الأجهزة الأمنية وكبار الضباط في الجيش "الإسرائيلي" إلى محادثات عملياتية في مقر القيادة، في الكريا في تل أبيب، بمشاركة رئيس وزراء (الاحتلال) بنيامين نتنياهو ووزير الأمن (الحرب) يوآف غالانت. ومن بين أمور أخرى، ناقش المجتمعون هدف الحرب الجديد الذي أقره مجلس الوزراء أول أمس: وهو عودة مستوطني الشمال إلى منازلهم".
زفت المقاومة الإسلامية الشهداء على طريق القدس نجيب علاء الدين "علي مظلوم"، وحسن ياسين "يامن" من بلدة مجدل سلم في جنوب لبنان، وحسين منتش "صلاح" من بلدة كفرصير الجنوبية، ومحمد عباس "حيدرة" من بلدة الجيّة في جبل لبنان، وعباس منعم "ميرزا مهدي" من بلدة سحمر في البقاع الغربي، ومحمد مهدي عمار "ذو الفقار" من بلدة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
والأحد الماضي، أعلن جيش الاحتلال عن فتح تحقيق بشأن إلقاء منشورات تطالب بإخلاء سكان بلدات في جنوب لبنان، مدعيا أنها “مبادرة خاصة” من أحد الألوية، وأن قيادة الجيش لم توافق عليها.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عن مصادر كبار المسؤولين في جيش الاحتلال والمؤسسة الأمنية تحذيرهم من "الخطوات المتهورة" التي تخطط لها حكومة نتنياهو في الشمال.
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي المدجج بالأسلحة الثقيلة والآليات العسكرية، احتلال معابر غزة وإغلاقها لليوم الـ 134 توالياً، ومنع سفر الجرحى والمرضى للعلاج أو إدخال أي مساعدات إنسانية، ما تسبب بوفاة المئات، وجعل غزة على بعد خطوة من الدخول في كارثة إنسانية وبيئية.
وقال شهود عيان، إن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات متتالية، وأدوا طقوسا تلمودية، وقاموا بجولات استفزازية في باحاته.
حذرت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية من تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية الممتدة لما يقارب العام، بالإضافة إلى منع دخول المساعدات الإنسانية واستمرار نزوح عدد كبير من المواطنين في معظم مناطق القطاع.
وجدت أجوبتي | فن الحرب | عادل عبدالكريم | دليل مبسط لفلسطين |
---|---|---|---|
من دروس الانتفاضة | حول المقاومة | التنظيم والثورة | أطلس جغرافيا فلسطين | a
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
45 من الزوار الآن