هل ما زالت القضية الفلسطينية قضية أولوية عربية؟ وقضية شرعية دولية؟ والقضية الأساس لكافة القضايا التي تعاني منها المنطقة؟ أو كما يقال القضية المفتاح لحل القضايا الإقليمية والدولية؟
الإجابة عن هذه التساؤلات تتطلب التعرف بداية على ماهية القضية الفلسطينية. فالقضية الفلسطينية ليست مجرد نزاع
ما يثير الاشمئزاز أن العالم اليوم يتشدق بالحريات والحقوق والشرعيات، وهو مغموس حتى أذنيه في امتهانها ومحاربتها، أو في السكوت عمن ينتهكها. فالكيان الصهيوني يعتقل الشرعية الفلسطينية ويزج بأعضائها في المعتقلات في محاولة لإسكات أصواتهم، وتفتيت عزائمهم، وإهانة اختيار الشعب الذي طلب تمثيلهم. 34 نائباً ونائبة من أعضاء المجلس
لقد اندلعت الانتفاضة الثالثة وراح العدّو ينكشف ضعفاً وعزلة. وأصبح جاهزاً لهزيمة تصل إلى حدِّ فرض الانسحاب عليه من الضفة الغربية والقدس، وبلا قيد أو شرط واحد. فالجيش الصهيوني مهزوم في أربع حروب كبيرة، وباعتراف قادته: حرب 2006
رغبة إسرائيل في الانتماء إلى العلمانية، باعتبارها أكثر نفعاً باتجاه مشروعها الصهيوني وعلاقاتها بالمجتمع الدولي، لم يكن تحقيقها سهلاً، حيث كانت هناك جماعات وأحزاب يهودية دينية – أصولية ومتشددة-، تقف حائلاً دون أي محاولة باتجاه تمريرها بشكلٍ كامل، وذلك من خلال نفوذها على المستويين الحزبي داخل
تسرب اسرائيل بين وقت وآخر نيتها فصل الاحياء العربية المقدسية في مدينة القدس، عن المدينة، وضمها للضفة الغربية تحت سلطة اوسلو، والتسريبات تشتد مع اكتشاف اسرائيل ان هذه الاحياء باتت مصدرا لمرتبكي حوادث الدهس والطعن في القدس ضد الاسرائيليين. التهديد الاسرائيلي يراد منه اثارة خوف المقدسيين، وتطويع الاحياء الفلسطينية العربية
حرصت آلة الدعاية الإسرائيلية، وباعتراف مسؤولين وضباط سابقين وكتّاب بارزين، على المبالغة بتصوير قدرات أجهزة مخابراتها، وبنت أسطورة حول “الموساد”، جعلت منه “جهاز المخابرات القادر على كلّ شيء”.
قدّموا الهدف من المبالغة على أنه تعزيزٌ لقدرة إسرائيل على الردع. ولتحقيق هذه الغاية، أبقت إسرائيل إخفاقات أجهزتها الاستخبارية بعيدة عن العيون....
يبدو أن حلم الحرية محرّمٌ على الفلسطينيين /ات في موتهم /ن كما في حياتهم /ن. فالموت هنا صار شكلاً آخر من أشكال الابتزاز التي يمارسها الاحتلال الإسرائيليّ بحق الشعب الفلسطيني، إذ عمد منذ حزيران العام 1976 إلى احتجاز جثث الشهداء بمناطق عسكرية مغلقة تُعرف باسم “مقابر الأرقام”، لا يُسمح لأيّ جهةٍ بالاقتراب منها، الدخول إليها
في ساعة متأخرة من ليلة 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2015، لفت نظري ما تنشره محطّات التلفزة المتابعة للشأن الفلسطيني وما تنشره المواقع الإلكترونية الإخبارية عن أعداد الشهداء حتى تلك اللحظة. فكان العدد 99 شهيدًا، منهم 22 طفلاً وأربع سيدات، عدا عن الجرحى والبيوت التي هُدّمت والمعتقلين الذين تجاوزعددهم 2400 معتقل أغلبيتهم
كانت “دكانة” في قرية، أو بالأحرى مخزنا تجاريا، بُني ليكون متجرا؛ على يمينه محل لبيع الدواجن، ويساره دكان سجاد. شاهدته أول مرة وفيه طاولة تنس، ولعبنا. ورأيت الشبان يستعدون بملابس الرياضة للذهاب لملعب كرة طائرة.
في اليوم التالي توقف لعب تنس الطاولة، وطويت الطاولة، وبدأ -لدهشتي- تدريب المصارعة الحرة مكان الطاولة...
اصدر مركز رؤية للدراسات والابحاث تقريره الشهري لشهر نوفمبر لعام 2015 حيث يستعرض التقرير الاعتداءات الإسرائيلية التي حدثت خلال الشهر و يوثق أهم الأحداث التي تمر بها الأراضي الفلسطينية من خلال المتابعة الحثيثة لمجريات الأحداث في جميع المحافظات، وتدقيق البيانات للتحقق من صحتها، ومن ثم عرضها على شكل أرقام وجداول وأشكال تسهل على القارئ الاستفادة منها. وقد بلغ إجمالي الاعتداءات الإسرائيلية على الأراض
ar أقلام wikipedia | OPML OPML
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
4 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 4