ذلك الغسق.. أدرك الفتى ان المخيم لا ينتهي عند الجبل.. وان الحكايات التي نبتت في غرفة الزينكو تمتد جذورها إلى شاطئ البحر، حيث عاشت الأسرة الصغيرة في قرية جميلة على شاطئ نهر بديع على بعد ابتسامة من عروس البحر يافا!
لكم كانت مهيبة تلك اللحظات حين وقفنا جميعا: انا وابي وأمي واخوتي واخواتي