صَوْتُ الإنْتِفاضَة
وقوفاً كالأشجار

الصفحة الأساسية > أقلام > بروفة سوداء لحق العودة! > إبعث برسالة

إبعث برسالة

رداً على:

  • بروفة سوداء لحق العودة!

    11 أيار (مايو) 2017

    ذلك الغسق.. أدرك الفتى ان المخيم لا ينتهي عند الجبل.. وان الحكايات التي نبتت في غرفة الزينكو تمتد جذورها إلى شاطئ البحر، حيث عاشت الأسرة الصغيرة في قرية جميلة على شاطئ نهر بديع على بعد ابتسامة من عروس البحر يافا!
    لكم كانت مهيبة تلك اللحظات حين وقفنا جميعا: انا وابي وأمي واخوتي واخواتي

SPIP | | خريطة الموقع | متابعة نشاط الموقع RSS 2.0
https://www.high-endrolex.com/28