ما كتب عن الحاجة فرحة، يستحق أن يروى لكل الأجيال العربية قبل النوم وبعد النوم، بل تستحق حياة هذه الحاجة أن تتحول إلى فيلم ملحمي، بدلا من رواية قصص العاهرات والساقطات على «الريد كاربيت»!
سأحاول أن أنتقي مواقف من حياة هذه الجدة الفلسطينية، حسب ما تتيح المساحة المخصصة