ربما تثير مقابلة رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” خالد مشعل، قبل أيام من تركه منصبه، لصالح اسماعيل هنية، مع قناة “سي أن أن” الأميركية استغراباً أكثر مما يمكن أن تثيره وثيقة “حماس” الجديدة، وتثير تساؤلات مبررة حول أهداف حركة “حماس” الراهنة، ولكن رغم كل ذلك تقدم وثيقة “حماس”