فيما يعلن أستاذي دولة الرئيس سليم الحص أطال الله بعمره الذي فاق عمره السبعة وثمانين عاماً الإضراب عن الطعام، تضامناً مع 1800 أسير في السجون «الإسرائيلية»، يصمّ الآخرون آذانهم عن صرخات واستغاثات المستضعفين في فلسطين، كي لا تتأثر مصالحهم الخاصة من ممانعة السياسات الصهيونية العالمية.