يشهد هذا الأسبوع ثلاث محطات أساسية قد تسهم بدرجة أو أخرى في رسم المسار الفلسطيني في المرحلة المقبلة، أولها إضراب الأسرى والتفاعلات المحيطة، والثاني الوثيقة السياسية لحركة “حماس” التي أعلنت في الدوحة، والثالث لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بنظيره الأميركي دونالد ترامب.