الوثيقة السياسية التي أعلنتها حركة حماس أول من أمس (وكانت قد مهّدت لذلك منذ شهور عبر بعض التسريبات والإشارات عن مضمونها) ستكون محور نقاش واختلاف وسجال كبير في قراءتها واستنطاق دلالاتها ومغازيها السياسية من قبل الدول والقوى والمثقفين وحتى الشارع العربي.