في اللحظة التي يمارس فيها كثيرون من انصار الحركات والتنظيمات الفلسطينية جلدهم لحركة حماس على تغيير جلدها وبعضهم يجلدها بسوط التشفي، تكون حماس قد انضوت تحت راية المدرسة الواقعية التي سيطرت على الحركات الفلسطينية بعد حرب اكتوبر 1973، لينتفي بذلك التمايز النظري