يصعد مؤشر التضامن الشعبي الفلسطيني مع إضراب الأسرى عن الطعام باطّراد، ويزداد زخم التضامن، ولكن هذا لا يقلل من أن المزيد مطلوب، وأن المزيد كان متوقعاً، لأنّ هذا الإضراب لا ينتظر، وهو مختلف عن غيره من الإضرابات ولا يمكن أن يستمر 30 أو 40 يوما إذا ما استمرت قواعده الحالية. في الأثناء