وقف التطبيع، ومقاطعة منتوجات العدو الصهيوني، أنجع وسيلتين لدعم اسرانا البواسل، وهم يخوضون أشرف وأشرس المعارك ضد العدو الصهيوني. اذ لم يعد معقولا، ولا مقبولا أن تبقى “أوتسترادات” التطبيع والاستيراد من العدو الصيهوني مفتوحة، وبضائعه تغزو كافة أسواق العالم العربي بـ “ليبلات” مزورة،