هل الراهن الفلسطيني في الداخل المحتل قد شارف على لحظة انفجار؟ لسنا هنا قيد توقع، ولا ترجيح لاحتمال، بل إزاء مستحق موضوعي تأخر وطرأت مستجدات تحثه وتستعجله. أمامنا حدثان راهنان وثالث منتظر وموشك على الحدوث، وكل واحد من ثلاثتهن كافٍ وحده لإشعال فتائل هذا الانفجار