يضج المشهد الفلسطيني بظاهرة لافتة: الحركة الفلسطينية الأسيرة بكل أسراها ومعتقليها في مختلف سجون «إسرائيل» تصوم وتخوض بالأمعاء الخاوية معركة تحدٍ وصمود في وجه حكومة الكيان الصهيوني . باختصار، الحركة الأسيرة تصوم وتقود المشهد الشعبي الفلسطيني في حين الحركات الطليقة