لم يعد من اليسير الهروب إلى الحجج الواهية التي لم تعد تقنع أحدا مثل خيارنا هو السلام أو سنعترف بإسرائيل إذا ما وإذا ما…! لأن العدوان فاق كل درجات الاحتمال بالنسبة للشعوب العربية وهذه الشعوب تختلف عما كانت عليه عام 1948 إبان النكبة، وعام 1956 إبان العدوان الثلاثي