يبدو أن طبخة التسوية السياسية قد وضعت على نار حامية، عقب القمة العربية الأخيرة في البحر الميت، كما تشي بذلك التحركات السياسية اللاحقة، لكن الأمر يبقى مرهوناً بمدى جاهزية الأطراف للانخراط في هذه التسوية، خصوصاً الطرف الصهيوني، وما إذا كان قادراً على تجاوز أزماته وخلافاته الداخلية