فاجأ قرار حكومة العدو، بإقامة مستعمرة إسرائيلية جديدة، في منطقة رام الله على أرض قرية جالود، بعد “20”سنة من التوقف، إذ إن النشاط الاستيطاني خلال تلك المدة، كان محصورا في إقامة وحدات سكنية في المستعمرات المقامة، وهو ما أصطلح على تسميته “بتسمينها”، أو إقامة بؤر استيطانية