الخطوة التي أقدمت عليها حكومة الاحتلال الصهيوني ببناء مستوطنة جديدة بين رام الله ونابلس في الضفة الغربية لأول مرة منذ ربع قرن لا تخلو من دلالات، وجاءت نكاية بالغضب الدولي على زيادة وتيرة الاستيطان وتهديد فرص الحل السلمي، الذي تتبناه أغلب القوى الراعية، والمتمثلة أساساً في حل الدولتين