ستدعاء الحرب العدوانية من بوابة اغتيال كوادر وقادة الفلسطينيين، ليس أمراً جديداً على الكيان الصهيوني الذي يجيد لعبة الموت عبر جر الفلسطينيين إلى ملعبه المفضل، ولكن الجديد، هذه المرة، هو الأسلوب المستخدم في التنفيذ، والرسائل التي حملها من دون أن يترك أثراً واضحاً،