ليس أمام القادة العرب الذين سيلتقون في القمة في 29 الجاري، للخروج من حالة الموت والانهيار والدمار والاستباحة، التي تطبق على الأمة من الماء الى الماء، وقد أغرت بها ديدان الأرض فباتت تنهش لحمها الحي ... ليس أمامهم الا استرداد القرار العربي، الذي أصبح رهينة بيد الدول الكبرى،