لا أمل يُرتجى في نظر حركة الجهاد الاسلامي نحو قيادتي فصيلي الأنقسام الفلسطيني فتح وحماس المتشبثتان بما تملكان من نفوذ وسلطة منفردة لكل منهما، فأهل قطاع غزة أكثر استياء من حماس لأنهم يدفعون ثمن تسلط قيادات وكوادر حماس وعقلياتهم الأخوانية الأحادية المنفردة، وأهالي الضفة الفلسطينية أكثر