درك بنيامين نتنياهو أنّ تنظيف العراق وسورية من «داعش» ليس أمراً بعيد المنال، ولعله في بلاد الرافدين بات وشيكاً. أدرك ايضاً أنّ مفاعيل وتداعيات خطيرة ستنعكس على «إسرائيل» نتيجةَ هذا الحدث. لذا شدّ الرحال إلى موسكو للمرة الرابعة خلال 18 شهراً ليتدارس مع فلاديمير بوتين