لم يعد من نافلة القول، التأكيد بأن منع رفع الآذان عبر مكبرات الصوت في المسجد الاقصى، وكافة مساجد القدس وفلسطين المحتلة عام 1948، هو مقدمة لاغتيال الاقصى. إن كافة المؤشرات والوقائع تشي بأن هذه الجريمة واقعة لا محالة، وأن قرارا صهيونيا قد أتخذ بالفعل، ولن يتأخر كثيرا