استوقفني في الأسبوع المنصرم حدثان ربما بدا للكثيرين أنهما منفصلان، لكنني لم أجد ما يصرفني عن التفكُّر مليًّا فيما قد يربط بينهما. إنهما تقرير مراقب الدولة في الكيان الغاصب يوسيف شابيرا حول القصور الذي اعترى أداء جيشه إبان الحرب العدوانية الثالثة على غزة عام 2014، التي تؤشر هذه الأيام