استطاع المقاوم الشهيد باسل الأعرج، أن يشعل نيران الانتفاضة ضدّ التنسيق الأمني الفلسطيني «الإسرائيلي»، نافثاً فيها أنفاسه الرافضة للاعتراف بالكيان «الإسرائيلي» وللدعوة إلى عودة الاشتباك مع قوات الاحتلال لتحرير الأراضي المغتصبة، حتى رمقه الأخير، راسماً بمشهد استشهاده بجوار بندقيته