كان من الأجدى لو أن طبيباً نفسياً أو عالماً اجتماعياً، تولى عقد أوجه الشبه بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وبين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، نظراً لما يحتاجه مثل هذا التشخيص من أدوات تحليل نفسي، وخبرات علمية مكتسبة، تساعد في كشف بواطن التماثل الشخصي بين هذين الرجلين