ليس جديدا أن نوايا إسرائيل مستمرة في هدم المسجد الاقصى، فهي تعمل على ذلك منذ سنين علّها تجد له مبررا تزوّر به الوثائق التاريخية والدينية . ويبدو أنها متسرعة هذه الأيام، وبخاصة بعد تصريحات ترمب المتواصلة بأنه سينقل سفارته الى القدس، وكما يشتهي نتنياهو وجماعته المتعصبين . فجهد إسرائيل