استباحة مخيم عين الحلوة في لبنان، ولأكثر من مرة، من بعد استباحة وتدمير مخيم نهر البارد، وفي الوقت الذي يستباح فيه مخيم اليرموك، وعدد من المخيمات في سوريا، يؤكد أن مسلسل هذه الجرائم الدنيئة، ليس صدفة، وانما كما تدل الأحداث وتشي الوقائع التي لا تدحض، هو جزء من مؤامرة خطيرة