إنه لمن غير المفهوم من البعض .. بل هو ليس مقبولاً إطلاقاً أن يأتي من الذين ينتقدون المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج في اسطنبول.. بتوصيفه واتهامه بما لا يليق بتضحيات شعبنا، كما في قولهم أنه ينعقد ضمن محاور معينة في الإقليم..وقد شاهدنا بياناً موقعاً من بعض الأخوةً ضد المؤتمر قبل انعقاده...بل وحاسبوه على النوايا ، بتهمة التبعية والإصطفاف والتمحور ووجود أجندات محتملة لتعزيز الإنقسام الفلسطيني الداخلي.. وإيجاد جسماً بديلاً للمنظمة وغيرها من الإتهامات غير المنطقية .. وهذا ما لم يحصل على الإطلاق ..