أن يطلب الفلسطينيون الحماية الدولية ضد البطش والممارسات الإسرائيلية اللاإنسانية هذا وضع طبيعي ودور متوقع من الفلسطينيين طالما أنهم مناضلون من أجل الحرية واحترام حقهم في الحياة، ولكن أن يستعينوا بجامعة الدول العربية التي شاخت، فهذا أمر يعتبره كثير من المراقبين عشم ليس في محله، بل هو أشبه بحال المستجير من النار بالرمضاء