لم يخيب 154 نائباً فرنسياً الظن، وأثبتوا، مرة أخرى، الصحوة الدولية الدافعة إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية رداً على الصلف الصهيوني المتجاهل لكل الأعراف والمواثيق والمعاهدات ذات الصلة بالقضية. والأهم من الاعتراف، هو الوعي بضرورته وبحق الشعب الفلسطيني في أن تكون له دولة مثل