من الثوابت المجازية المتكررة في أدبيات ياسر عرفات أو في لغته السياسية كانت عبارة «..أنني أرى ضوءاً في آخر النفق..» في إشارة إلى الأمل العظيم الذي كان يحمله «الختيار»، ويعول عليه بأطفال وفتيان فلسطين أكثر من تعويله على بعض القيادات التي كان يعرف فسادها من داخلها، ولذلك، كان «الشبل» الفلسطيني