لم نكن في حاجة إلى ذلك الفيديو الذي اجتاح مواقع التواصل خلال اليومين الماضيين، لكي ندرك أننا إزاء كيان عنصري، مدجج بالتطرف والغطرسة، فما يفعله المستوطنون، وما يفعله جنود الاحتلال على الحواجز وفي كل مكان يؤكد ذلك، فهذا كيان يطبق الديمقراطية وقوانين الحريات على اليهود فقط. في الشريط المشار إليه عرس لأحد