بدون مقدمات ... ندعو دعاة الموضوعية –المطبعين-، الى مراجعة خطابهم لأنه ليس موضوعيا. وبوضع النقاط على الحروف، فإن من يرفضون تسمية إسرائيل، باسمها الحقيقي، ونعني العدو الصهيوني، ويصرون على أن تعامل مثل بقية دول العالم، شأنها شأن بريطانيا، فنزويلا، جنوب افريقيا، ألمانيا،