من المؤكد أنّ الدكتور سلام فياض مارس خلال توليه رئاسة الحكومة في السلطة الفلسطينية أداءً لم يحظ بتأييد الكثيرين في الساحة الفلسطينية من فصائل ونخب وجمهور، وأنا من هؤلاء، فهو المسؤول عن جعل الشعب الفلسطيني من خلال أبنائه الموظفين لدى السلطة رهينة البنوك، ووضعهم تحت سيف مسلط على الدوام على رقاب رزقهم