“عد إلى غزة وليعالجك أهلها وأطباؤها”؛ بهذه الكلمات كان رد ضابط مخابرات في دولة الاحتلال الصهيوني على رفض طفل فلسطيني، من سكان قطاع غزة، خيانة وطنه وأبنائه عبر “التعاون أو التخابر” مع الإسرائيليين المحتلين، فكان الطفل على موعد مع الشهادة في صبيحة يوم 14 كانون الثاني (يناير) الماضي.