ما يثير الاشمئزاز أن العالم اليوم يتشدق بالحريات والحقوق والشرعيات، وهو مغموس حتى أذنيه في امتهانها ومحاربتها، أو في السكوت عمن ينتهكها. فالكيان الصهيوني يعتقل الشرعية الفلسطينية ويزج بأعضائها في المعتقلات في محاولة لإسكات أصواتهم، وتفتيت عزائمهم، وإهانة اختيار الشعب الذي طلب تمثيلهم. 34 نائباً ونائبة من أعضاء المجلس