لا تستطيع اسرائيل، مهما تشدق ساستها وعنصريوها بخطابات رجال الدولة، الخروج من جلدها باعتبارها عصابة تدير كيانا سرطانيا فاشيا تطلق عليه اسم دولة، الى الدرجة التي باتت فيه سبة في وجه الإنسانية والعالم المتحضر، ولا تختلف بشيء عن عصابة “داعش” الإرهابية، إن لم تزد عنها اجراما.